Ptit coucou

Publié le par sophia

Je vais pas dire pourquoi j'ai déserté mon espace depuis une année, ni pourquoi je reviens maintenant, et je ne promets pas de continuer ... je vais juste faire un ptit coucou et peut être que je reviendrai ... peut être non ...

C bizarre, cette semaine j'ai eu pas mal de commentaires, même si le blog n'est plus actif, pardon c'est moi qui n'est plus active ;) et malgré la charge de travaille je laisse à coté mon fameux nouveau code java et j'ouvre cette fenêtre pour écrire ces blablas :)

Je suis bloquée par un problème technique, bfff comme d'habitude, ça me rappelle une phrase que Nass GHIWANE chantent  " De99a tab3a de99a ..." :D beh oui c'est ça mon boulot problème après problème …


Du n'importe quoi, vaut mieux que je m'arrête ici, sinon ça sera un gros coucou sans importance...

A la prochaine ... qui sait après une autre année ;)


Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :
Commenter cet article
D
<br /> <br /> Bel été placé sous le signe de la littérature et du bien-être. Pascal, journaliste et auteur.<br /> <br /> <br /> <br />
Répondre
S
<br /> <br /> ايميل يجعلك من اصحاب الملايين<br /> <br /> بقلم الدكتور محسن الصفار<br /> <br /> جلس سعيد أمام جهاز الكمبيوتر اللذي اشتراه حديثا وتعرف للتو على عالم الانترنت الواسع , اخذ يقرا بريده الالكتروني وأخذ يتفحص الرسائل الواحدة تلو الأخرى حتى وصل إلى رسالة باللغة الانجليزية عنوانها<br /> (شخصي وسري للغاية) فتح سعيد الرسالة وقرأ نصها فكان مضمونه أن المرسل هو ابن لرئيس أفريقي سابق خلع من السلطة وأن والده أودع مبلغاً وقدره 100 مليون دولار في أحد البنوك وأن الأسرة لا تستطيع استخراج<br /> المبلغ إلا عن طريق حساب مصرفي لشخص ثالث ويعرض مرسل الرسالة على سعيد أن يعطيه 40% من المبلغ أي 40 مليون دولار فقط إن كان هو مستعداً لتقبل هذا المبلغ على حسابه الشخصي. لم يعر سعيد أهمية كبيرة<br /> للرسالة في باديء الأمر ولكن الفكرة في امتلاك 40 مليون دولار دون أي جهد بدأت تحلو له شيئاً فشيئاً واخذ الطمع يتغلغل في نفسه , أرسل سعيد رسالة رد إلى المرسل وسأله: - هل هنك من مخاطر في هذه العملية؟<br /> جاء الرد بسرعة: - لا لا أبداً ليس هناك من مخاطر أبداً أبداً ولكنك يجب ان تحافظ على السرية الكاملة ضمانا لنجاح العملية . ردّ سعيد على الرسالة: - هل من مصاريف يجب أن أدفعها؟ جاءه الرد: - لا لا<br /> أبداً فنحن نتكفل بكل شيء أرجوك يا سيدي ساعدنا وستصبح أنت أيضاً من أصحاب الملايين. من أصحاب الملايين!! كم هي جميلة هذه الكلمة وأخذ سعيد يحلم بأنه يسكن قصراً ويركب أفخم السيارات ويمتلك طائرة خاصة<br /> وو...... وفجأة وجد سعيد نفسه وقد أرسل رسالة فيها رقم حسابه المصرفي واسم البنك، وبعد يومين جاءه بريد الكتروني مرفقة به رسالة عليها أختام حكومية تفيد بأن وزارة المالية في ذلك البلد الأفريقي لا<br /> تمانع من تحويل المبلغ إلى حساب سعيد.... باقى القصة و المزيد من مقالات الدكتور محسن الصفار الهادفة الخفيفة الظل موجودة بهذا الموقع<br /> www.ouregypt.us<br /> <br /> <br /> <br />
Répondre
M
<br /> <br /> المغرب .. المعذبون فى الأرض<br /> <br /> <br /> في أحد الايام قررنا أن نزور منابع أم الربيع وهناك ستنقلب الصورة الجميلة التي راقصت العيون وسنصادف على الطريق أطفال لا تظهر لملابسهم ألوان ولا تظهر على وجوههم ملامح أستوقف الصغير السيارة ولكم أن<br /> تتوقعوا سنه فقامته بالكاد تصل لزجاج النافذة يحمل بيده سلة صغيرة من التين لا يعرف ألا لغته المحلية ، لم أستطع التواصل معه ، لكني عرفت أنه يريد بيعنا التين تالمت من المشهد خصوصا وأن أبني الصغير<br /> الذي لا يكبره ألا بالقليل يطرح علي أسئلة محرجة ماذا يفعل الصغير ؟ لماذا هو هكذا ؟ أين أمه؟..أسئلة بريئة تتعمق عندي لتصبح ، لماذا هذه المنطقة معزولة ؟ أين المسئولين ؟ أين الدولة ؟ أين الوزارة<br /> الوصية ؟ أين البرامج الحكومية ؟.. باقى المقال يوجد فى الرابط التالى<br /> <br /> www.ouregypt.us<br /> <br /> <br /> <br />
Répondre
W
Salamça a l'air plutot triste tout ca...je n'attends pas savoir pourquoi, plutot j'attend ton retour...moi aussi je fait des abscence  (tu a vecu les prepas hh) mais, jamais le drapeau blonc...hhh.. à bien tot
Répondre
D
Bonne journée et merci pour les commentaires! Pascal.
Répondre